مرحبا بكم في موقع العراق للإحصاء والمسح
إلى أهلنا في المهجر
إلى الأخت والأم والأخ والأرملة
لم نترك الوطن إلا قسرا ، وخوفا على حياتنا وحياة عوائلنا، وشكرا للحكومات التي سمحت لنا بالبقاء، على أمل لا يبدو قريبا حتى الان
الحكومات العراقية المعينة تنكر وجودنا وتصادر أموالنا وبيوتنا وأراضينا وبطاقات التموين ورواتب التقاعد. أولادنا عاطلين في المهجر بلا مستقبل، وخيرات العراق تنهب
من الخطأ أن لا يتفق العراقي مع العراقية لغرض تكليف رجالا منا وما أكثرهم، يحملون الإستقلالية وروح الوطن، ليعلم المهاجرون والحكومات والأمم المتحدة والمنظمات الدولية كم هو عددنا، وكيف نطالب بحقوقنا من ثروات الوطن، بدلاً من سرقتها لحساب الغرباء
المليارات من الدولارات تنهب، وخمسة ملايين مهاجر هم سدس السكان هجروا من الوطن، والقلق يذبحنا حول مستقبل بنائنا وأطفالنا، هل نرميهم في جهنم الامية والبطالة والمخدرات؟
نحن كالشعوب الأخرى التي ظلمت، علينا أن نعرف عددنا وما هي أملاكنا وحقوقنا في العراق وتثبيتها اليوم ونوثقها حتى لو باسماء أولادنا، بدلا من الضياع في المستقبل، لأننا راجعون إلى الوطن، فالاحتلال ومن معه لا يدوم، ويجب تعويضنا اليوم وغدا
لذلك علينا تنظيم الاحصاء قانونيا، ومن الله التوفيق
إلى الأخت والأم والأخ والأرملة
لم نترك الوطن إلا قسرا ، وخوفا على حياتنا وحياة عوائلنا، وشكرا للحكومات التي سمحت لنا بالبقاء، على أمل لا يبدو قريبا حتى الان
الحكومات العراقية المعينة تنكر وجودنا وتصادر أموالنا وبيوتنا وأراضينا وبطاقات التموين ورواتب التقاعد. أولادنا عاطلين في المهجر بلا مستقبل، وخيرات العراق تنهب
من الخطأ أن لا يتفق العراقي مع العراقية لغرض تكليف رجالا منا وما أكثرهم، يحملون الإستقلالية وروح الوطن، ليعلم المهاجرون والحكومات والأمم المتحدة والمنظمات الدولية كم هو عددنا، وكيف نطالب بحقوقنا من ثروات الوطن، بدلاً من سرقتها لحساب الغرباء
المليارات من الدولارات تنهب، وخمسة ملايين مهاجر هم سدس السكان هجروا من الوطن، والقلق يذبحنا حول مستقبل بنائنا وأطفالنا، هل نرميهم في جهنم الامية والبطالة والمخدرات؟
نحن كالشعوب الأخرى التي ظلمت، علينا أن نعرف عددنا وما هي أملاكنا وحقوقنا في العراق وتثبيتها اليوم ونوثقها حتى لو باسماء أولادنا، بدلا من الضياع في المستقبل، لأننا راجعون إلى الوطن، فالاحتلال ومن معه لا يدوم، ويجب تعويضنا اليوم وغدا
لذلك علينا تنظيم الاحصاء قانونيا، ومن الله التوفيق